ويطل البدر
بين حنايا الروح
شوقا له حين اطل الصباح
وكم تغنى الوجد ومشاعر تباح
فكيف لي أن اناظرك
وشوقي لك يباح
ونجوم الليل نورها وضاء
بين مشاعر كلها أفراح
تجمعنا ذكريات قصائد غناء
فأنت في ذكراي
فكيف لي أن انساك
وتطل أيهاالبدر في الآفاق
فهل تستباح حبا لك
فكيف تمحي الجراح
وشوقي لك
فيه وجدا لك فتاتي
وتغمرني بقصائد الشوق
وغناء من بلبل صداح
جميلة ياوردة الصباح
فهل استمتعي بجماله
أم راق لك البقاء
بين حنايا الشوق
تناظريه بانشراح
الكاتبة / زينة الكندي
تعليقات
إرسال تعليق