كل يوم وفي نفس المكان..
هنشاركّم وسيلة جديدة نغيّر بيها ولو ساعة في حياة الناس اللي حوالينا..
ونتغيّر معاهم للأحسن إحنا كمان..
وخليكم دايما فاكرين "الدال على الخير كفاعله"..
يلا بينا نغير ونتغير..
مش محتاج أفكّرك بالحديث النبوي الشريف، لمّا سيدنا النبي عليه الصلاة والسلام رفع إصبعيه السبابة والوسطى وقال "أنا وكافل اليتيم، كهاتين في الجنة"..
قال تعالى: {وَيَسْأَلونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلاَحٌلَّهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِد مِنَ الْمُصْلِح}، اكتشف العلم الحديث أن منطقة الرأس هي منطقة طاقة الاتصال المحيطي والطاقة الإيمانية (وهي ما يسمّى الطاقة الأب)، أو المنطقة التي تبيّن مدى تفاعل الإنسان مع الناس ومع البيئة، أم إنه منطوي، وفيها تكون حالة الدماغ (الذبذبات الموجية) عالية تصل إلى 10 أضعاف.
وتوجد في كف الإنسان جميع مجسات الأعضاء الداخلية، وتوجد في وسط الكف منفذ طاقة الكف العلاجية، وتعتبر منطقة الرأس منطقة الكرامة والسمو عند الإنسان، ويوجد فيها الجهاز العصبي، وفي الدماغ يوجد جميع الأعضاء في مناطق معينة منها.
كما أن تفكير اليتيم يؤثّر على جميع الأعضاء الداخلية والحالة النفسية، وعندما يوجّه الشخص يده إلى رأس اليتيم؛ فإن كل مشاعر الشخص وفكره الإيجابي يتوجّه لكفه، وهناك تقنية في العلاج بالطاقة وهي "تقنية العلاج بالمسح"؛ فعندما يضع الشخص يده على رأس اليتيم يحدث اتصال موجي بين موجات الشخص (+) مع موجات اليتيم (-)، وعندما يمسح فهو يقوم بإزاحة وإزالة تلك الموجات السلبية التي يحملها ذهن اليتيم، وبتكرار هذه العملية (عملية المسح) يهدأ ذهن اليتيم ويطمئن ويرتاح جسده، والشيء الجميل أنه يحدث لكلا الشخصين، سواء الماسح واليتيم، لذلك كان حرص المصطفى عليه الصلاة والسلام على لمس رأس اليتيم لم يكن عبثا؛ ففي الحديث الشريف قال عليه الصلاة والسلام: "مَن مسح رأس يتيم لم يمسحه إلا لله، كان له بكل شعرة مرت عليها يده حسنات".
تعليقات
إرسال تعليق